بسم الله الرحمن الرحيم
بما ان اختي الغاليه وحسايف
تكلمت عن عيد الحب والاحتفالات اللي تصير فيه
حبيت اوضح للناس مناسبته اللي يجهلها الكثير
يقولون ان قصه عيد الحب لها ثلاث روايات
والروايه الاولى وهي اقوى روايه
قصة عيد الحب
Valentine Day
هنالك ثلاثة روايات حول أصل مناسبة عيد الحب نسرد أبرزها وأكثرها صحة، وتقول الرواية أن قديسا أو راهبا مسيحيا اسمه" فالنتاين" كان يعيش في عهد الامبراطور الروماني كلاوديوس الثاني وكان مسؤولا عن عقد القِران للعرسان.
الإمبراطور في ذلك الوقت منع زواج الشباب لأنه كان يرى أن الجنود غير المتزوجين أكثر قوة وإخلاصا في القتال من الجنود الآباء والمتزوجين، وذلك لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها. ولكن القديس فالنتاين تصدى لهذا القرار ورفضه وظل يعقد القران للأزواج الشباب سرا حتى علم الامبراطور بالأمر وأصدر أمرا باعتقاله.
وفي السجن تعرف على ابنة لأحد حراس السجن وكانت مصابة بمرض. فطلب منه الحارس أن يشفي ابنته فشفيت ووقع في غرامها. وقبل أن يعدم أرسل لها بطاقة مكتوباً عليها "من المخلص فالنتاين" وذلك بعد أن اعتنقت الديانة المسيحية مع 46 من أقاربها.
وقد أعدم القديس فالنتاين في 14 شباط عام 270م وقد تحول هذا التاريخ من كل عام لعيد الحب ولاحياء ذكراه لأنه مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم. واعتبر القديس "فالنتين" داعية إلى الحب والسلام وشفيع العشاق وراعيهم.
والروايه الثانيه
تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.
الروايه الثالثه
تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقا كان وثنيا وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني، لكنه ثبت على دينه النصراني وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا).
فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياء لذكراه، لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.
وان شاء الله الموضوع ينال ع اعجابكم
اختكمــ
CUTE GIRL..
بما ان اختي الغاليه وحسايف
تكلمت عن عيد الحب والاحتفالات اللي تصير فيه
حبيت اوضح للناس مناسبته اللي يجهلها الكثير
يقولون ان قصه عيد الحب لها ثلاث روايات
والروايه الاولى وهي اقوى روايه
قصة عيد الحب
Valentine Day
هنالك ثلاثة روايات حول أصل مناسبة عيد الحب نسرد أبرزها وأكثرها صحة، وتقول الرواية أن قديسا أو راهبا مسيحيا اسمه" فالنتاين" كان يعيش في عهد الامبراطور الروماني كلاوديوس الثاني وكان مسؤولا عن عقد القِران للعرسان.
الإمبراطور في ذلك الوقت منع زواج الشباب لأنه كان يرى أن الجنود غير المتزوجين أكثر قوة وإخلاصا في القتال من الجنود الآباء والمتزوجين، وذلك لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها. ولكن القديس فالنتاين تصدى لهذا القرار ورفضه وظل يعقد القران للأزواج الشباب سرا حتى علم الامبراطور بالأمر وأصدر أمرا باعتقاله.
وفي السجن تعرف على ابنة لأحد حراس السجن وكانت مصابة بمرض. فطلب منه الحارس أن يشفي ابنته فشفيت ووقع في غرامها. وقبل أن يعدم أرسل لها بطاقة مكتوباً عليها "من المخلص فالنتاين" وذلك بعد أن اعتنقت الديانة المسيحية مع 46 من أقاربها.
وقد أعدم القديس فالنتاين في 14 شباط عام 270م وقد تحول هذا التاريخ من كل عام لعيد الحب ولاحياء ذكراه لأنه مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم. واعتبر القديس "فالنتين" داعية إلى الحب والسلام وشفيع العشاق وراعيهم.
والروايه الثانيه
تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى (عيد لوبركيليا) وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله تعالى، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني (كلوديوس الثاني) في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار (القديس فالنتين) وصار يجري عقود الزواج للجند سرا، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.
الروايه الثالثه
تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقا كان وثنيا وكان (فالنتين) من دعاة النصرانية وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني، لكنه ثبت على دينه النصراني وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني (لوبركيليا).
فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني (لوبركيليا) لكنهم ربطوه بيوم إعدام (فالنتين) إحياء لذكراه، لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.
وان شاء الله الموضوع ينال ع اعجابكم
اختكمــ
CUTE GIRL..
عدل سابقا من قبل cute girl في الأحد فبراير 14, 2010 11:31 am عدل 1 مرات (السبب : ..)