النشاط البشري
سويسرا دولة متقدمة، وتعتبر من أكثر بلدان العالم ثراءً حسب دخل الفرد إذ يصل دخل الفرد من الناتج المحلي الإجمالي إلى 67,384 دولار أمريكي.[1] كما أن زيورخ وجنيف احتلتا متتاليتين المركزين الثاني والثالث في ترتيب أعلى مستوى للحياة في مدن العالم.[2]
ويعود ارتفاع دخل الفرد إلى مستوي عال، نتيجةً لتنوع الأنشطة الاقتصادية حيث تُمارس الزراعة في الوديان المنخفضة وفوق الهضبة الوسطي، وتبلغ نسبة العاملين بالزراعة حوالي 4% من القوة العاملة، وتنتج سويسرا 50%
من حاجتها من المواد الزراعية، وأهم الغلات الحبوب، مثل القمح والشيلم والجودار والبطاطس والفاكهة مثل التفاح
والعنب والزراعة مختلطة أي تربي الحيوانات في مناطق الزراعة، مما يزيد دخل المزارعين وهناك حركة الرعي على سفوح الجبال في فصل الصيف. وتشتهر سويسرا بمنتجات الألبان، وتصدر للخارج كميات كبيرة، ولاتفي
الزراعة بحاجة السكان، وتغطي الغابات مساحات كبيرة في الأراضي السويسرية، غير أن البلاد فقيرة الموارد المعدنية، وكذلك وضعها في مواد الطاقة، غير أنها غنية بالقوة الكهربائية المولدة من المساقط المائية، وتشتهر
بالصناعات الدقيقة كالساعات، الآلات الدقيقة، الأدوات الطبية، الكيميائيات والأدوات الكهربائية. وتعتبر الصناعة
دعامة الدخل القومي السويسري، وتشكل السياحة موردا هاما في الدخل السويسري.إلى جانب تداول الأوراق المالية على مستوى العالم.
سويسرا دولة متقدمة، وتعتبر من أكثر بلدان العالم ثراءً حسب دخل الفرد إذ يصل دخل الفرد من الناتج المحلي الإجمالي إلى 67,384 دولار أمريكي.[1] كما أن زيورخ وجنيف احتلتا متتاليتين المركزين الثاني والثالث في ترتيب أعلى مستوى للحياة في مدن العالم.[2]
ويعود ارتفاع دخل الفرد إلى مستوي عال، نتيجةً لتنوع الأنشطة الاقتصادية حيث تُمارس الزراعة في الوديان المنخفضة وفوق الهضبة الوسطي، وتبلغ نسبة العاملين بالزراعة حوالي 4% من القوة العاملة، وتنتج سويسرا 50%
من حاجتها من المواد الزراعية، وأهم الغلات الحبوب، مثل القمح والشيلم والجودار والبطاطس والفاكهة مثل التفاح
والعنب والزراعة مختلطة أي تربي الحيوانات في مناطق الزراعة، مما يزيد دخل المزارعين وهناك حركة الرعي على سفوح الجبال في فصل الصيف. وتشتهر سويسرا بمنتجات الألبان، وتصدر للخارج كميات كبيرة، ولاتفي
الزراعة بحاجة السكان، وتغطي الغابات مساحات كبيرة في الأراضي السويسرية، غير أن البلاد فقيرة الموارد المعدنية، وكذلك وضعها في مواد الطاقة، غير أنها غنية بالقوة الكهربائية المولدة من المساقط المائية، وتشتهر
بالصناعات الدقيقة كالساعات، الآلات الدقيقة، الأدوات الطبية، الكيميائيات والأدوات الكهربائية. وتعتبر الصناعة
دعامة الدخل القومي السويسري، وتشكل السياحة موردا هاما في الدخل السويسري.إلى جانب تداول الأوراق المالية على مستوى العالم.
[] الدراسة في سويسرا
تحتل سويسرا المركز الأول في أوروبا من حيث أكبر عدد للطلاب الأجانب وثاني دولة في العالم بالنسبة لإجمالي عدد الطلبة في البلاد [2] وتضم أكبر عدد من المبدعين الحائزين على جوائز نوبل (بالنسبة لعدد السكان) وتحتل
سويسرا المرتبة الأولى في العالم من حيث المنشورات العلمية. و تصنف جامعة زيورخ ETH تصنف ثالث أفضل
جامعة في أوروبا [3] وجامعة بازل عمرها أكثر من 549 سنة وواحدة من أقدم جامعات العالم [4]
تصل نسبة الطلبة الأجانب في الجامعات السويسرية إلى 23%
سويسرا المرتبة الأولى في العالم من حيث المنشورات العلمية. و تصنف جامعة زيورخ ETH تصنف ثالث أفضل
جامعة في أوروبا [3] وجامعة بازل عمرها أكثر من 549 سنة وواحدة من أقدم جامعات العالم [4]
تصل نسبة الطلبة الأجانب في الجامعات السويسرية إلى 23%